بالصور- مَن المستهدَف بالغارة الإسرائيلية على صيدا؟

سياسة 04-04-2025 | 07:26

بالصور- مَن المستهدَف بالغارة الإسرائيلية على صيدا؟

قياديّ في "حماس"... من هو "أبو ياسر"؟
بالصور- مَن المستهدَف بالغارة الإسرائيلية على صيدا؟
الشقة المستهدَفة في صيدا (تصوير أحمد منتش).
Smaller Bigger

في اغتيال هو الثاني بغضون أيام على الأراضي اللبنانية، استهدفت إسرائيل فجر اليوم قياديّاً في "حماس" يُدعى حسن فرحات، الملقّب بـ"أبو ياسر"، خلال تواجده داخل منزله.

 

وقد أدّى هذا الاستهداف إلى مقتل ابنه حمزة وابنته جنان أيضاً أثناء نومهما داخل الشقة المستهدَفة في حي دلاعة، بمدينة صيدا جنوبي لبنان. كما عُلم بأنّ زوج الابنة منتسب إلى "الجماعة الإسلامية" في لبنان.

 

 

 

"النهار" تُعاين مكان الغارة الإسرائيلية في صيدا (صور وفيديو)
كثّفت إسرائيل من دائرة استهدافاتها في الأيام الأخيرة، وكرّرت أسلوب الاغتيال الليلي. فبعد اغتيال قيادي في "حزب الله"، فجر الثلاثاء، باستهداف مباشر في الضاحية الجنوبية لبيروت، شنّت مسيّرة إسرائيلية، فجر اليوم الجمعة، غارة على شقة سكنية في حي دلاعة، بمدينة صيدا، استهدفت قياديّاً في حركة "حماس" الفلسطينية.

 

 

أضرار في محيط الشقة المستهدَفة في صيدا (تصوير أحمد منتش).
أضرار في محيط الشقة المستهدَفة في صيدا (تصوير أحمد منتش).

 

 

وجرى تداول صورة لـ"أبو ياسر" عقب عملية الاغتيال، فيما انتشرت صورة أخرى لنجله حمزة إلى جانب صهره، والذي قُتِل في الغارة الإسرائيلية التي استهدفت القيادي في حركة "حماس" صالح العاروري في كانون الثاني / يناير 2024.

 

 

القيادي في حماس حسن فرحات
القيادي في حماس حسن فرحات

 

 

 

 

نجل المستهدف وصهره (انترنت)
نجل المستهدف وصهره (انترنت)

 

 

الأكثر قراءة

كتاب النهار 12/10/2025 5:05:00 AM
بمقدار ما كان وقع المفاجأة قويا على "الثنائي" وبيئته، فإن رد الفعل أتى على عجل كما تقول أوساطه
النهار تتحقق 12/8/2025 2:57:00 PM
الصورة حميمة، وزُعِم أنّها "مسرّبة من منزل ماهر الأسد"، شقيق الرئيس السوري المخلوع بشار الأسد. ماذا وجدنا؟ 
النهار تتحقق 12/10/2025 10:54:00 AM
ما ستشاهدونه هو سرير بسيط عليه غطاء أبيض موضوع في غرفة متواضعة، وتحته سجادة مهترئة. ماذا عرفنا عن هذه الصورة؟ 
النهار تتحقق 12/10/2025 3:23:00 PM
عذراً على قساوة الصورة. فما سترونه فيها هو وجه منتفخ، متورم، عليه آثار دماء. ماذا الذي وجدناه؟