اعتداء على الزميلة لينا اسماعيل في حوش السيد علي... ومطالبة بالمحاسبة!

سياسة 19-03-2025 | 13:58

اعتداء على الزميلة لينا اسماعيل في حوش السيد علي... ومطالبة بالمحاسبة!

تعرّض شاب للزميلة اسماعيل بألفاظ نابية وأصرّ على أخذ هاتفها
اعتداء على الزميلة لينا اسماعيل في حوش السيد علي... ومطالبة بالمحاسبة!
الزميلة لينا اسماعيل، مراسلة "النهار" في بعلبك.
Smaller Bigger

تعرّضت الزميلة لينا اسماعيل، مراسلة "النهار" في بعلبك، لاعتداء من مجموعة أشخاص حين كانت تغطي دخول الجيش اللبناني إلى بلدة حوش السيد علي الحدودية.

 

وتعرّض شاب للزميلة اسماعيل بألفاظ نابية وأصرّ على أخذ هاتفها، لتنضمّ إليه امرأة قامت بالاعتداء الجسدي عليها ونزع هاتفها.

 

وبد ساعات، نجحت الزميلة لينا في استعادة هاتفها، وقد تواصلت "النهار" مع الجهات المعنية لوضعها أمام مسؤولياتها في إنهاء هذا التفلّت الذي يواجه الصحافيين والتصرّفات الميليشياوية مع المطالبة بمحاسبة المعتدين من دون مماطلة.

 

اقرأ أيضاً: الجيش اللبناني ينتشر في بلدة حوش السيد علي... عون: لتثبيت وقف إطلاق النار وضبط الحدود

 

وتعليقاً على الحادثة، استنكر نقيب محرري الصحافة اللبنانية جوزف القصيفي التعرّض للزميلة اسماعيل، وهي تقوم بمهمتها في تغطية عملية دخول الجيش اللبناني إلى بلدة حوش السيد علي الحدودية التي كانت هدفاً لاعتداءات من الجانب السوري. كما استنكر الاعتداء عليها وسلبها هاتفها وتوجيه الكلام النابي لها.

 

وإذ شكر القصيفي المساعي التي بُذِلت من استرداد هاتفها ووضع حدّ لمثل هذه الممارسات،  أدان أيّ استهداف لأي صحافي وإعلامي يقوم بواجبه المهني تحت أي ذريعة وعنوان من اي جهة أتى،  داعياً السلطات المعنية: الأمنية والقضائية تحمل مسؤولياتها في هذا المجال.

 
العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد