أدرعي: هاجمنا مستودعات وسائل قتالية تابعة لقوة الرضوان في جنوب لبنان

لبنان 18-09-2025 | 21:11

أدرعي: هاجمنا مستودعات وسائل قتالية تابعة لقوة الرضوان في جنوب لبنان

أدرعي: الجيش الإسرائيلي أغار على عدة مستودعات أسلحة تابعة لقوة الرضوان في حزب الله في منطقة جنوب لبنان.
أدرعي: هاجمنا مستودعات وسائل قتالية تابعة لقوة الرضوان في جنوب لبنان
من الغارات الإسرائيلية على بلدة كفرتبنيت قضاء النبطية (النهار)
Smaller Bigger

أعلن المتحدث باسم الجيش الإسرائيلي أفيخاي أدرعي أنّ "الجيش هاجم مستودعات أسلحة لقوة الرضوان في جنوب لبنان".

وقال إن "الجيش الإسرائيلي أغار على عدة مستودعات أسلحة تابعة لقوة الرضوان في حزب الله في منطقة جنوب لبنان". 

 

كفرتبنيت قضاء النبطية.
كفرتبنيت قضاء النبطية.

 

 

أضاف: "يواصل حزب الله محاولاته لإعادة إعمار بنى تحتية في جنوب لبنان وخاصة تلك التابعة لوحدة قوة الرضوان بهدف استهداف دولة إسرائيل".

 

 

وتابع: "لقد خططت وحدة الرضوان في حزب الله ودفعت على مدار سنوات بما يسمّى خطة احتلال الجليل حيث تم القضاء على قادة الوحدة خلال شهر أيلول الماضي في بيروت خلال عملية سهام الشمال ومنذ ذلك الحين تحاول الوحدة إعادة إعمار قدراتها".

 

الرئيس عون: إسرائيل لا تحترم عمل الآلية ولا الدول الراعية لاتفاق وقف الأعمال العدائية وغاراتها انتهاك فاضح للقرار 1701

 

ولفت أدرعي إلى أنّه "قبل الغارة تم اتخاذ خطوات لتقليص إمكانية إصابة المدنيين شملت توجيه إنذارات واستخدام أنواع الذخيرة الدقيقة والاستطلاع الجوي وغيرها من المعلومات الاستخبارية". 

 

وقال: "لقد زرعت المستودعات المستهدفة في قلب السكان المدنيين بما يشكل دليلاً آخر على استخدام "حزب الله" للسكان دروعاً بشرية لأنشطة حزب الله من داخل المنشآت المدنية". 

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد