كازاخستان ترفع إنتاج النفط 11.6% ولا تعتزم الانسحاب من أوبك

اقتصاد وأعمال 15-07-2025 | 11:31

كازاخستان ترفع إنتاج النفط 11.6% ولا تعتزم الانسحاب من أوبك

من المقرر أن ترتفع حصة كازاخستان في أوبك+ إلى 1.532 ‏مليون برميل يوميا
كازاخستان ترفع إنتاج النفط 11.6% ولا تعتزم الانسحاب من أوبك
إنتاج كازاخستان من النفط يرتفع (وكالات)‏
Smaller Bigger

ذكر مسؤولون اليوم الثلاثاء أن إنتاج كازاخستان من النفط في ‏النصف الأول من عام 2025 ارتفع بنحو 11.6 بالمئة إلى 49.9 ‏مليون طن مقارنة بالفترة نفسها من العام الماضي.‏


وفي الوقت نفسه، قالت البلاد إن "لا خطط لديها للانسحاب من ‏مجموعة أوبك+ لكبار منتجي النفط في العالم".‏


وأفادت مصادر في القطاع بأن البلد الواقع في وسط آسيا تجاوز ‏باستمرار الحصص التي حددتها أوبك+، التي تضم منظمة البلدان ‏المصدرة للبترول (أوبك) ومنتجين آخرين أبرزهم روسيا، مما أثار ‏غضب بعض أعضاء المجموعة.‏

 

وقال وزير الطاقة إرلان أكينجينوف اليوم الثلاثاء إن بلاده صدّرت ‏‏39.6 مليون طن من النفط (1.64 مليون برميل يوميا)، في حين من ‏المتوقع أن تبلغ صادرات هذا العام 70.5 مليون طن.‏

 

 

نفط أوبك (وكالات)
نفط أوبك (وكالات)

 

 

في سياق منفصل، قال رئيس وزراء كازاخستان أولجاس بيكتينوف ‏إن بلاده لا تعتزم الانسحاب من أوبك+، لكنّه أقرّ في الوقت نفسه ‏بأنها تواجه صعوبات في الالتزام بحصص الإنتاج التي تحددها ‏المجموعة.‏


وأضاف أن ذلك يرجع إلى توسع تقوده شركة شيفرون في حقل تنجيز ‏النفطي، أكبر حقول البلاد.‏


ومن المقرر أن ترتفع حصة كازاخستان في أوبك+ إلى 1.532 ‏مليون برميل يوميا في آب/أغسطس من 1.514 مليون برميل يوميا ‏في تموز/يوليو. ولا يشمل هذا إنتاج مكثفات الغاز.‏

العلامات الدالة

الأكثر قراءة

المشرق-العربي 12/11/2025 6:15:00 AM
قذائف المزّة والعمليتان اللتان لم يفصل بينهما شهر تحمل رسائل تحذيرية إلى الشرع وحكومته، والرسالة الأبرز مفادها أن القصر الرئاسي تحت مرمى الصواريخ.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:25:00 AM
إنّها المرة الأولى التي تتهم المنظمة "حماس" وفصائل أخرى بارتكاب جرائم ضد الانسانية.
المشرق-العربي 12/11/2025 2:10:00 PM
شدد على ضرورة منح المحافظة حكماً ذاتياً داخلياً أو نوعاً من الإدارة الذاتية ضمن سوريا كوسيلة لحماية الأقليات وحقوقها.
اقتصاد وأعمال 12/11/2025 10:44:00 AM
تكمن أهمية هذا المشروع في أنه يحاول الموازنة بين 3 عوامل متناقضة: حاجات المودعين لاستعادة ودائعهم بالدولار الحقيقي، قدرة الدولة والمصارف على التمويل، وضبط الفجوة المالية الهائلة التي تستنزف الاقتصاد